ينص النص على أن ألعاب الأطفال التي تشبه الإنسان أو الحيوان بشكل كامل، خاصة إذا كانت تتحرك أو تصدر أصواتًا، غير مسموح بها لأنها قد تماثل خلق الله. ومع ذلك، فإن الألعاب التي لا تحتوي على تخطيط كامل للأعضاء والرأس، والتي لا تظهر فيها الخلقة بوضوح، فهي جائزة. هذا لأن الأطفال يُسمح لهم بما لا يُسمح للكبار في مثل هذه الأمور، حيث أن الأطفال مجبولون على اللعب والتسلي وليسوا مكلفين بالعبادات. ومع ذلك، يمكن للمرء الاحتياط بإزالة الرأس أو تشويهه حتى تزول معالمه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في الفترة الأخيرة لاحظت أنني في الصلاة لا أتقن قراءة الفاتحة بشكل صحيح، فأحيانا لا أضم شفتي في حرف ا
- السؤال هو: ما هي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في إقامة حفل الزواج, أي متى كان يبني على زوجاته، في أ
- هل يجوز للشخص أن يحج عن والده قبل أن يحج عن نفسه حج الفريضة؟
- سوف أعقد زواجي بإذن الله في آخر شعبان والدخلة ستكون في بداية رمضان في إحدى لياليه بعد صلاة المغرب ،
- ما حكم من أخذ برأي ابن تيمية ومن وافقه في عدم وقوع طلاق الحائض، واطمأن قلبه للفتوى دون الرجوع للمحكم