النص يحرم إصدار مجلات تظهر فيها النساء سافرات وبطريقة مغرية، حيث يعتبر ذلك ترويجًا للزنا والفواحش واللواط وشرب المسكرات. هذا العمل محرم شرعًا، ويشمل التحريم أيضًا العمل في تحرير هذه المجلات سواء بالكتابة أو الترويج. يُعتبر هذا التعاون على الإثم والعدوان ونشر الفساد، وهو ما يتعارض مع الآية القرآنية التي تدعو إلى التعاون على البر والتقوى. كما يشير النص إلى حديث نبوي يؤكد أن من يدعو إلى هدى يكون له أجر مثل أجور من تبعه، بينما من يدعو إلى ضلالة يكون عليه إثم مثل آثام من تبعه. بناءً على ذلك، فإن أي شخص يعمل في هذه المجلة أو يساعد على توزيعها أو يشتريها يشارك في الإثم والعدوان.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما مدى وتعاونوا على البر والتقوى؟ أعني أحيانا يمكن أن تعمل مع شركة في بحث علمي في مجال نافع للبشرية
- أثناء بحثي في مسائل المسح على الجوربين، وجدت الكثير من الباحثين قد استشهد بأن شيخ الإسلام ابن تيمية
- أنا لدي بعض الأموال وضعتها فى شركة أدوية، وهذه الشركة تحدد لى كل شهر ربحا ثابتا وهو 2 فى المائة من أ
- سؤالي عن الحروف المقطعة في بداية السور: لماذا نجد بعض الحروف تعدّ آية، مثل: ألم في سورة البقرة، وسور
- دائما عند صلاتي، خاصة إذا صليت في الثلث الأخير، وأيضا في الفرائض، يأتيني خوف شديد من مسألة قطع الرحم