في الصلاة، يُشترط على المرأة ستر بدنها باستثناء الوجه والكفين، سواء كانت تصلي بمفردها أو مع زوجها. هذا الحكم يستند إلى أن ستر العورة هو شرط أساسي لصحة الصلاة، سواء للرجل أو المرأة. حتى في حالة الصلاة مع الزوج، يجب على المرأة الالتزام بستر عورتها. هذا الحكم مبني على حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن الله لا يقبل صلاة الحائض إلا بخمار. لذلك، يجب على المرأة ارتداء الحجاب الكامل أثناء الصلاة، بغض النظر عن وجود زوجها أو أي شخص آخر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تقبل صدقة العبد، أو عمرته، إذا كانت عليه ديون، وهو متفق مع أصحابها على ردها على التراخي بحيث يدفع
- جبل تشوكاي
- شيخنا الكريم جزاكم الله خيرا على ردكم الطيب والذي فصل المسألة ردا على سؤال رقم: 132777، ولكن هذا الر
- كنت قد وضعت سؤالا سابقا برقم: 2203261 وبعد قراءتي لنص فتواكم على أبي وأعمامي بالنسبة للميراث قالوا ج
- في تونس يا شيخنا لا يتم الطلاق إلا في المحكمة، وبحكم عدم رغبتي في أن تتعارض الأحكام الموضوعة مع شرع