يُحرم استخدام الآهات في المقاطع الدعوية إذا عولجت بالآلات الحديثة والمؤثرات الصوتية حتى خرجت على صورة النغمات وصوت الآلات الموسيقية، لأنها تحرم مثل الموسيقى . أما إذا بقيت الآهات على حالها الطبيعية فلا تأخذ حكم الموسيقى, مع أنه لا يجوز استعمالها خلفية لتلاوة القرآن الكريم احتراماً وتعظيماً له.
وبالرغم من أن الآهات والأحزان ليست من ديننا، فإن استخدامها في الفواصل بين التلاوة والموعظة أقل أحواله كراهة. يُفضل البدائل المناسبة للمقاطع الدعوية على الأحاديث، التلاوة والموعظة النافعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم تهذيب اللحية؟
- اقترضت زوجة أبي، وبعد وفاته قالت بأنه كان هو من طلب منها ذلك، ولكن إخوتي أنكروا ذلك ولا يريدون قضاء
- أبي عمره حوالي 67 سنة، وهو الآن سائق شاحنة، ويرى بعين واحدة فقط، عينه الأخرى لا يرى بها، طبعا الشاحن
- أعلم أنه يجب اجتناب الفتنة، فأنا لا أتحدث مع الفتيان، ومعظم أصدقائي يتحدثون عبر الإنترنت، وكنت أريد
- ما حُكْمُ تسميَّة المولُود الذَّكر باسم «وَسْم»، أو الأنثى «وَسْمَة»؟