يحرم استخدام الصور في مشاريع المدرسة، وفقًا للشريعة الإسلامية، حتى لو كانت الصور لأفراد الأسرة أو الأصدقاء أو من المجلات. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن الغرض التعليمي للمشروع، حيث لا يبرر ذلك جواز التصوير. يُعتبر التصوير حرامًا إلا في حالات الضرورة القصوى، ويُفضل الاحتياط بالامتناع عنه. يمكن تحقيق الحاجة التعليمية بدون استخدام الصور، مما يجعل من الممكن تجنب التصوير. إذا أنكر الطالب على المعلمة ولم يشارك في المشروع الذي يتضمن صورًا، فإن ذمته تبرأ ولا شيء عليه. هذا الحكم مستند إلى فتوى الشيخ عبد الكريم الخضير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خلال شهر، كنت أمارس العلاقة الزوجية مع زوجتي، وطلبت مني ألا أقذف داخل الرحم، وقد احترمت ذلك. ومع ذلك
- بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة الأعزاء.. تحية طيبة: سؤالي هو: عن ما نشاهده على شاشة التلفزيون من ظهور
- حلفت على عدم مسامحة أختي ثم تراجعت وأريد أن أسامحها, فهل تجب علي كفارة؟.
- In Between Days
- أنا متزوج منذ سنتين, وزوجتي تكبرني بست سنين, ولم أشعر معها بالحب, وهي لا تفهمني, وبعد مرور عامين أرد