حكم الأذان في أذن المولود هو من السنن المستحبة التي وردت عن النبي محمد -عليه الصلاة والسلام-. فقد رُوي عن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه أن النبي أذّن في أذن حفيده الحسن بن علي، مما يشير إلى استحباب هذه الممارسة. وقد ذهب الإمام ابن القيم إلى استحباب الأذان في الأذن اليمنى للمولود والإقامة في الأذن اليسرى، بهدف أن تكون الكلمات الدالة على كبرياء الله وعظمته والشهادة في الإسلام أول ما يقرع مسامع المولود، كتلقينه شهادة الإسلام في أول حياته. ومع ذلك، فإن الحديثين اللذين بيّنا الجمع بين الأذان والإقامة في أذني المولود فيهما ضعفٌ في أسانيدهما.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أذهب للتغوط ينزل من عضوي الذكري ماء أبيض خفيف مختلط بالبول ويكون لزجا، وعندما أقوم من المرحاض
- Nikki Budzinski
- كانت لي جدة -أخت جدي- وكانت وحيدة وليس لها أبناء.. فأوصت ببعض أرضها أو بالأصح أوقفت بعض أرضها لابن أ
- يعترض البعض على تحريم الغناء والمعازف بذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي شبه فيه حسن صوت داود
- أرجو منكم التكرم بالإجابة عن السؤال التالي: إن الأذان سنة مؤكدة للصلوات بالجماعات، لكن اليوم لا يؤذن