من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد في أسماء الله الحسنى اسم (الضار)، واسم(المتكبر)، فهل هذه الصفات موجودة في الله عز وجل؟
- Ivorian Football Federation
- أنا متزوجة من رجل كان قبل الزواج على مذهب مخالف لمذهب أهل السنة، وقد اهتدى إلى مذهب أهل السنة والجما
- أخي الكريم: تشاجرت أنا وزوجتي، وبدأت أضربها، وكنت في حالة غضب شديد، ومن ثم قلت لها: أنت طالق، طالق،
- La Chapelle-sur-Oudon