حكم الإيمان بالغيب، وفقًا للنص، هو الوجوب. يُعتبر الإيمان بالغيب أصلًا من أصول الدين الإسلامي، وهو أول صفات المؤمنين كما ورد في القرآن الكريم. لا يكفي في هذا الإيمان الإقرار الذهني فقط، بل يجب الإقرار والتسليم المطلق لله تعالى. هذا الحكم يستند إلى أن هناك العديد من الأمور الغيبية التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الوحي والسنة النبوية، مثل الحديث عن الله وصفاته، وعالم الملائكة والأنبياء، والجنة والنار. هذه الأمور لا يمكن الوصول إليها إلا من خلال الخبر الصادق عن الرسول. لذلك، فإن الإيمان بالغيب ليس مجرد اعتقاد ذهني بل هو تسليم مطلق لله تعالى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعلم أنه إن نقص ركن من أركان الصلاة يجب سجود السهو والقيام بهذا الركن، لكن انظر: أنا أصبح لدي وس
- يلاحظ المصلون في المسجد الحرام وفي غيره من المساجد أن صوت الإمام يسمع من أي مكان في المسجد وأنهم ليس
- هل يجب تغطية الرجل أثناء الصلاة أم لا؟ وماذا كانت تفعل زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم؟ مع ذكر آيات
- أنا الآن أتعلم برمجة المواقع، ولكن في تفكيري أن صور ذوات الأرواح حرام. ولكن إذا كان التصوير فوتوغراف
- أنا وأخي تشاركنا في عمل يعتمد على الجهد، ولم نتفق على نسبة الربح، وأنا جهدي أكثر في العمل، وتوفي أخي