في الإسلام، يعتبر التعامل مع البنوك التي تُمارس الربا الفائدة حرامًا بشكل عام، وذلك استنادًا إلى نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. حيث حرم الله تعالى الربا صراحةً في كتابه العزيز، كما ورد في الآية الكريمة: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ” (البقرة: 278). وبناءً على ذلك، يُوصى المسلمون باختيار طرق استثمار حلال تتوافق مع تعاليم الدين الإسلامي.
ومن بين هذه الطرق الاستثمارات المالية الإسلامية مثل المرابحة والمشاركة والمضاربة، والتي تعتمد على مبادئ الشريعة الإسلامية في التعاملات المالية. الهدف الرئيسي للمستثمر في هذه الحالات يجب أن يكون تحقيق الأرباح المشروعة والالتزام بالأخلاقيات الدينية، مما يضمن أن تكون جميع المعاملات متوافقة مع تعاليم الإسلام. وبالتالي، فإن الاستثمار في البنوك الربوية يعتبر محرمًا في الإسلام، ويجب على المسلمين البحث عن بدائل استثمارية حلال لضمان سلامة أموالهم وتوافقها مع تعاليم دينهم.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربية- أعمل في عمل حكومي فيه اختلاط، ومع محاولتي عدم الخلوة، أو النظر، أو لمس زميلة ينزل مني مذي لفترة طويل
- أبى توفى منذ 20عاما وقام في آخر ايامه بعمل توكيل بالتصرف في أمواله لأخي لأنه المتعلم الوحيد في الصبي
- من الذي حدد مهلة الأربعين يوما التي على الزوج أن لا يقترب من زوجته خلالها بعد الولادة إلا بعد الأربع
- ردّ السبّ والشتم بالمثل جائز شرعًا، ويندرج تحت باب: «ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب».
- هناك بائع فرّوج ودجاج، يذبح الفرّوج للمشتري في محله، يذبحها وهي واقفة، ويقول: بأن ذلك أريح لها، وعند