يؤكد النص أن الاشتراك في نادي عن طريق تمويل بنكي قد يكون محرماً شرعاً، وذلك لأن البنك يدفع ثمن الاشتراك عن العضو ثم يستردّه مقسطاً بزيادة، مما يعتبر قرضاً ربوياً محرماً. ويوضح أن العضوية هي اشتراك شخصي لا يمكن للبنك ككيان اعتباري أن يكون له، وبالتالي فكرة شراء البنك العضوية لبيعها لاحقاً غير ممكنة.
ويحذر النص من التعامل مع مثل هذه المعاملات ويؤكد ضرورة التأكد من عدم وجود فوائد ربوية في الختام، مشدداً على تحريم القروض الربوية وإمكانية البحث عن بدائل حلال للتمويل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد معرفة مذهب الشافعية في المسألة التالية: المسافة بين قريتي والجامعة حوالي 150 كم. أصل الجامعة مس
- هل يجوز أن تلبس المرأة عباءة مفتوحة من الأمام، وتمسكها بيدها (دون أن تلبسَ تحتها عباءة مغلقة، واسعة،
- طلب المرأة من زوجها الذي تزوّج من أخرى عليها أن لا يقربها، ولا يأتي إليها، ولن تكشف عليه بعد زواجه م
- والدي ووالدتي منفصلان قبل أن أولد، ونشأتُ مع جدّي وجدّتي من أمّي، وعرفت والدي في سن السادسة، وكانت ط
- طربيد