في النص، يُبيّن حكم البول واقفًا بناءً على دليل من السنة النبوية. يُشير النص إلى أن البول واقفًا جائز، خاصة عند الحاجة إليه، بشرط أن يكون المكان مستورًا ولا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول. هذا الحكم مستند إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ثبت عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بال قائمًا في سباطة قوم. ومع ذلك، يُفضل البول جالسًا لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أستر للعورة وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حرب النجوم: باتلفرونت (لعبة فيديو 2015)
- خطبت فتاة وأعطيتها مهرها، وهي تعمل ولها أجر شهري، وقد اشترت منزلا، وهي مدينة بنصف المبلغ، بعد أن است
- أنا فتاة طالبة علم، وأحب المطالعة في أمور الدين، أحب شخصية كرتونية كثيراً، وأتمنى أن أكون معه في الج
- غريموث (نيوزيلاندا)
- هل يجوز دفع فاتورة مياه من الفائدة؟ علما أن الفاتورة ألزمنا بها بسبب خطأ من كهرماء وعلينا نحن تحمل ا