تُعتبر التجارة في الألبسة المقلدة بماركات عالمية مثل adidas وLacoste حرامًا في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. هذا الحكم مستمد من عدة أسباب. أولاً، بيع الألبسة المقلدة والتجارة بها يعتبر غشًا وخداعًا وتغريرًا بالمشترين، وهو ما نهانا عنه الدين الإسلامي. ثانيًا، إدخال هذه الألبسة للبلاد بطرق غير نظامية ودفع الرشاوى المحرمة يزيد من إثم هذه التجارة. كما أن بيع السلع المقلدة على أنها أصلية محرم، وكذلك الاتجار بها وتوزيعها على المحلات التجارية، لأن ذلك يعتبر غشًا للمسلمين، وكذبًا واحتيالًا عليهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن بيع الألبسة المقلدة دون إعلام المشتري بأنها مقلدة يعتبر محرمًا وسببًا لمحق البركة. لذلك، يجب على المسلم ترك التجارة بهذه الألبسة المغشوشة سواء ببيعها أو المساعدة في إدخالها للبلاد بأي طريق كان، والبحث عن طرق أخرى للتجارة الحلال.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصور- أبي ترك العمل وأخذ حسابه من الشركة التي كان يعمل بها ثم أعطى لأختي 7000 درهم للمصاريف المنزلية و بعد
- أنا شاب حديث عهد بزواج، أداعب زوجتي بعض الوقت في نهار رمضان، وما فعلت ذلك إلا بعد علمي بنفسي، وأني ل
- في يوم ما دخلت محلا لبيع الذهب، فسمعت القرآن يتلى عبر مكبرات الصوت بصوت منخفض جدا، بحيث لو صمت جميع
- سماحة الشيخ يوجد لدي أخت انفصلت عن زوجها ولديها منه خمسة أبناء ثلاث بنات وولدان وكانوا يعيشون مع وال
- هناك امرأة تقول بأن الله تعالى أعطاها المقدرة منذ 5 سنوات على مداواة أغلبية المرضى (ما عدا الفتق وال