النص يوضح أن رفة العين لا علاقة لها بالشر، وأن الاعتقاد بأنها نذير سوء هو من التشاؤم الذي يجب على المسلم تجنبه. هذا التشاؤم يعتبر من أفعال الجاهلية، وقد نهى النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن التطيّر، مشيرًا إلى أنه من الشرك الأصغر الذي ينافي كمال التوحيد. لذلك، يجب على المسلم أن يتقي الله ويتوكل عليه ويستعين به، وأن لا يلتفت إلى هذه الخواطر السيئة والأوهام الباطلة. إذا وقع له شيء من ذلك، فعليه أن يقول: “اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك”، وأن يتذكر أن الطيرة شرك، وأن الله يذهبه بالتوكل عليه وتفويض الأمر إليه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي مريض قلب مزمن، واشتدّ عليه المرض، وحجز في الرعاية المركزة منذ شهرين لمدة أسبوع، لم يُصَلِّ خلا
- أختي متزوجة منذ ثلاث سنين من رجل أحمق، تصرفاته طفولية، هو تزوجها في سوريا، ولمَّ شملها إلى مكان دراس
- في جلسة الضحى -لأخذ ثواب عمرة وحجة تامة- بعد صلاة الفجر يأتي والدي ويشاهد التلفاز قرب المكان الذي أج
- بورباخ، باسرين
- أرجو الحكم على هذا الحديث وشرحه كله: يدخل أهل الجنة الجنة على طول آدم ستون ذراعا بذراع الملك، على حس