النص يوضح أن التصوير، سواء كان مجسمًا أو شمسيًا، يُعتبر من الأعمال المذمومة في الإسلام، حيث وردت أحاديث صحيحة تنهى عنه وتُلعن فاعله. هذا النهي يشمل جميع الصور لذوات الأرواح، بغض النظر عن الوسيلة المستخدمة في تصويرها. ومع ذلك، هناك استثناءات معينة؛ فقد أجاز بعض الفقهاء تصوير أجزاء غير كاملة من الجسم، مثل الوجه والرأس والصدر، إذا أزيلت الأجزاء التي لا تبقى معها الحياة. هذا الاستثناء يُعتبر جائزًا خاصة إذا دعت الحاجة إليه. في النهاية، يُحث المسلم على التقوى والابتعاد عن ما نهى الله ورسوله عنه، مع العلم بأن الله يجعل للمتقين مخرجًا ويرزقهم من حيث لا يحتسبون.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة متزوجة منذ خمس عشرة سنة، وقال لي زوجي: «أنت طالق إذا فعلت هذا العمل في الماضي»، وكنت قد فعل
- مسلم متزوج من يهودية وبقيت على ديانتها أين يدفن أبناؤهما المتوفون في مقبرة المسلمين أم بمكان آخر؟
- الحديث الذي يقول إن الإسلام بعث غريبا وسينتهي غريبا، هل هو حديث صحيح أم ضعيف، وما المقصود منه بالضبط
- أعاني من مشكلة ياشيخ ألا وهي أنني أردد كلمة طالق في نفسي من غير شعور, وأحيانا عندما أتكلم مع زوجتي و
- أسأل عن صعوبة التفكير في الحقيقة، وأن الإنسان غير راض عما هو فيه. فكيف يحب الإنسان الله وهو يشعر أن