وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني متزوجة منذ ما يقارب السنة وزوجي خبير في شؤون الجماع، ولكنه يأتي بشرائط فيديو جنسية، ويريدني أن أ
- ما حكم ترك المبيت بمنى ليالي التشريق، للطبيب البيطري الذي يقوم على خدمة الحجاج؟
- كنت أعمل مع والدي ـ رحمه الله ـ وتحملت معه بناء البيت، ومصاريف إخوتي، وكتب لي وصية بعلم والدتي وإخوت
- ما هوحكم المرأة التي كانت ترتدي النقاب الذي تظهر منه العينان، ولكن بعد فترة قررت ترك لبس النقاب وهي
- إنني طالبة مبتعثة أدرس بالخارج حاليا، وأسكن في مدينة صغيرة وجامعتي في مدينة أخرى أذهب إليها بالقطار؟