وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا لبس أحدهم الجراب على وضوء ثم قام بخلعها، هل يتوجب عليه إعادة الوضوء أو حتى غسل القدمين؟.
- فيغان
- قال الزوج لزوجته: خالعتك على ألف فلم تقبل، فهل يقع عليه الطلاق عند المالكية. وجزاكم الله كل خير.
- دائرة ماككونيل الانتخابية
- ما الحكم -أثابكم الله- دفع مبلغ لنقل أحد من مدينة إلى أخرى ليحل محلي ـ ونحن عسكريان؟.