وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدعاء بين الإقامة والدخول في الصلاة هو عدم وجود دليل شرعي يدعم هذه الممارسة. لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بشيء بين الإقامة وبين الدخول في الصلاة، ولم يثبت عنه أنه رفع يديه في هذا الموطن. بل إن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يرى أن هذا الفعل خلاف السنة ولا ينبغي لأحد أن يفعله. هذا الحكم مستمد من أهمية اتباع السنة النبوية، التي تعتبر المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. إن اتباع السنة النبوية يساعد المسلمين على تحقيق التقوى والتوفيق في دينهم ودنياهم. لذلك، يجب على المسلمين الالتزام بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في جميع جوانب حياتهم، بما في ذلك العبادات مثل الصلاة.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال محرج جداً جداً في أمر لا يعلمه إلا الله وأنا منذ ضغري وأنا أمارس العادة السرية بغير علم ما
- دائرة بوندامبا الانتخابية
- ساندمان (مارفل كومكس)
- أفتى رجل لمن طلق زوجته ثلاثا أن طلاقه لا يقع إن كان يجهل أحكام الزواج والطلاق مدعيا أن هذا رأي للشاف
- اقترضت من أختي مبلغا من المال، وقد قامت أختي بطلبه بإلحاح، وأنا لا أملكه، وهنا تدخلت أمي وقالت: أن