وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدم الذي يظهر أثناء الحمل قبل النفاس بخمسة أيام في شهر رمضان هو أنه ليس حيضًا ولا نفاسًا، بل هو دم فساد على الصحيح. هذا يعني أن المرأة الحامل لا يجب عليها ترك العبادات مثل الصيام والصلاة بسبب هذا الدم. ومع ذلك، إذا كان هذا الدم مصحوبًا بعلامات على قرب الولادة مثل الطلق، فهو يعتبر دم نفاس، وفي هذه الحالة يجب عليها ترك الصلاة والصوم حتى تطهر منه بعد الولادة. عندها، عليها قضاء الصوم فقط دون الصلاة. هذا الحكم يعتمد على عدم وجود علامات على قرب الولادة، حيث أن وجودها يغير الحكم إلى دم نفاس. لذلك، من المهم للمرأة الحامل أن تنتبه لهذه العلامات لتحديد كيفية التعامل مع الدم أثناء الحمل في شهر رمضان.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد في كتاب: الفقه على المذاهب الأربعة، في فرائض الغسل ص 106: «واتفقوا على وجوب تخليل الشعر إذ
- عندما شكوت إلى طبيبتي إفرازاتي، ومشقة الوضوء لها، نصحتني بأن أضع منديلا في داخل ظاهر الفرج، بحيث يكو
- أشكركم على هذا الموقع المتميز وأقول إنني عندي أسرة كبيرة الابن الثالث في العائلة لقد تعرضت لعدة فتن
- والدي دائماً يعارضنا أنا وإخوتي في أمورنا الدينية وهو دائم الدعاء علينا بدون أي سبب ويطلب منا القيام
- بعد توظفي في شركة وطنية، قمت بتكوين في أحد مراكزها، وبعد انتهاء التكوين قمنا بإمضاء عقد وفاء لمدة خم