وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ كيمياء الكممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأيت فيديو يتكلم عن الذي ينام عن الصلاة أو يجمعها, والمصيبة أن الشيخ قال إن من يجمع الصلاة أو يؤخرها
- كنت أريد أن أعرف الأدلة الشرعية التي بنيت عليها شروط حد السرقة, خاصة الشرط الخاص بكسر الحرز, فبرغم أ
- هل دفع رسوم عضوية حركة سياسية حلال أم حرام؟ علما بأنني لا أعرف هل ينفقونها في حلال أم حرام وأستشعر أ
- السلام عليكم ورحمة الله أود الاستفسار عن كيفية الحكم على القتل الخطأ وهل إذا كان الخطأ من عابر الطري
- رجل توفي وترك زوجة وأختا شقيقة وأولاد أخ غير شقيق ذكورا وإناثا، فكيف تقسم التركة؟ وشكراً.