وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت سيارة تأجير منتهي بالتمليك، وقد طلبت مني الشركة عرض سعر، وبعد ذلك اشتروها، وقد سمعت أن الطريق
- سؤالي هو: رجل اشترك مع رجل آخر في مشروع تجاري بمبلغ من المال بعملة الدولار وبعد العمل لفترة افترقا ف
- أنا شاب عمري 29 سنة، تزوجت منذ 6 أشهر وكنت أعاني من مرض الوسواس والاكئتاب الشديد. وأخبرت زوجتي بعد ا
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: ولد واحد، وأربع بنات.
- أمي مصابة بخشونة في الركبة ولا تستطيع السجود والجلوس للتشهد، فهل تصلي واقفة ثم تجلس بعد الركوع وتومئ