وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي الملائم: بيب دانيلز: ممثلة أمريكية متعددة المواهب ولدت عام ١٩٠١
- هل يعفى عن صدأ الحديد الموجود في ملابس المصلي لأنه تنتابني هواجس بأنه لا يعفى عنه باعتبار أن لونه في
- إخواني جزاكم الله خيرا، وبارك الله في عملكم هذا، وفي موقعكم. أنا شاب من سوريا، وأعمل في لبنان، في من
- بالله عليكم أفيدوني أفادكم الله، أنا شاب فى العشرينيات من عمري وكل أملي فى هذه الدنيا أن أعبد الله ك
- أريد أن أعلم كل ما يخص الآية الأخيرة في سورة الكافرون: «لكم دينكم ولي دين»؛ كسبب النزول، والتفسيرات