وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس الالكترونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا :أحب أن أشكركم على هذا الموقع الرائع. ثانيا: أود أن تدلوني على عدد من الجامعات، أو المعاهد المو
- تشتري شركتي بضاعة من مصنع يعمل به صديق لي كمدير للمبيعات. عرض تاجر على المصنع بضاعة ليبيعها، ورفض ال
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فضيله الشينخ نحن نعمل مع أبينا ونحن أربعة أبناء كبار لأم مرحومة وأبو
- صليت العشاء فقمت بحكة متتالية، لأنني خشيت أن تكون حشرة، وكنت سأقطع الصلاة بسبب الحركة، لكنني شعرت أن
- كلفتني أمي أن أسأل عن حادثة حدثت لأبيها المتوفى منذ عدة سنوات، وهي أنه في يوم طلب منه أحد جيرانه أن