حكم الرضاعة من غير الأم، وفقًا للنص، يُجيزه علماء الأمة مع اشتراط عدة شروط. أولاً، يجب أن تكون المرأة المرضعة راضية، سواء كانت تأخذ أجرًا أو تتبرع بالإرضاع. ثانيًا، يجب الحصول على إذن ورضا زوج المرأة المرضعة، لأن الإرضاع قد يفوّت عليه الاستمتاع بزوجته، وهو حق شرعي له. ثالثًا، يجب الحصول على إذن والد أو وليّ الطفل المسترضع، لأن الإرضاع قد يسبب ضررًا للطفل أو يؤثر على طباعه. ومع ذلك، لا يشترط إذن والد الطفل إذا كانت الحاجة إلى الرضاعة ضرورية لبقاء الطفل على قيد الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخلت إلى أحد المواقع معتقدا أنها لأهل السنة فإذا هي للأشاعرة الذين يعطلون الكثير من الصفات التي أثبت
- حدث خلاف بيني وبين زوجتي قبل سنة ونصف وحدث استفزاز من قبلها ورد للكلام وتطاول وعناد مما أدى إلى الضر
- قبل أكثر من شهر ونصف مرضت جدة زوجتي مرضًا لا تستطيع معه النوم، ولا الأكل؛ فأردت معالجتها واحتساب الأ
- أنا أتاجر في زيوت السيارات، في البداية منذ 10 سنوات كنت أخلط الزيت رخيص الثمن بالزيت الغالي، كنت أغش
- أحيانا وأنا أصلي تراودني وساوس، وكنت أصلي يوما وشككت في صحة رسالة محمد صلى الله عليه وسلم، ولا أدري