وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الصلاة بملابس مشكوك في نجاستها بسبب حمام الطائرة يعتمد على عدة عوامل. أولاً، يجب التأكد من أن جدران الحمام نجسة بالفعل. ثانيًا، حتى لو كانت جدران الحمام نجسة، فإن الملابس لا تنجس بمجرد الملامسة إلا إذا كانت رطبة أو كانت الجدران رطبة بحيث تلتصق النجاسة بالملابس.
إذا صليت بملابس مشكوك في نجاستها، فلا حرج عليك، ولكن يجب إزالة عين النجاسة عن الثوب لغسل البقعة المراد تطهيرها. إذا لم تجد ثوبًا طاهرًا، فصلي ولا إعادة عليك، كما قال الله تعالى “فاتقوا الله ما استطعتم”. في هذه الحالة، لا تحتاج لإعادة الصلاة بعد تغيير ملابسك عند وصولك إلى البلد المسافر إليه. هذا الحكم مبني على الأصل الذي يفترض طهارة الملابس حتى تثبت نجاستها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Oswaldo Zea
- أقوم بطمس صور لنساء متبرجات ـ أجزاء من أجسادهن ظاهرة ـ ثم أعرضها مطموسة للترويج لبيع ملابسهن للنساء
- باناوت
- كنت قد سألتكم عن الإقرار كذبًا بوقوع الطلاق في الفتوى رقم: 279580, وأفدتموني أنه عند الحنابلة يقع دي
- بخصوص القاعدة التالية في الأحكام الشرعية: (في حالة كان هناك خلاف في حكم شرعي، أو كان مكروهًا، ووالدا