وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الصلاة بملابس مشكوك في نجاستها بسبب حمام الطائرة يعتمد على عدة عوامل. أولاً، يجب التأكد من أن جدران الحمام نجسة بالفعل. ثانيًا، حتى لو كانت جدران الحمام نجسة، فإن الملابس لا تنجس بمجرد الملامسة إلا إذا كانت رطبة أو كانت الجدران رطبة بحيث تلتصق النجاسة بالملابس.
إذا صليت بملابس مشكوك في نجاستها، فلا حرج عليك، ولكن يجب إزالة عين النجاسة عن الثوب لغسل البقعة المراد تطهيرها. إذا لم تجد ثوبًا طاهرًا، فصلي ولا إعادة عليك، كما قال الله تعالى “فاتقوا الله ما استطعتم”. في هذه الحالة، لا تحتاج لإعادة الصلاة بعد تغيير ملابسك عند وصولك إلى البلد المسافر إليه. هذا الحكم مبني على الأصل الذي يفترض طهارة الملابس حتى تثبت نجاستها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مريض بالسرطان، وأتماثل للعلاج، وقد قطعت أشواطا مهمة في العلاج والحمد لله. ونظرا لأني أجري
- جزاكم الله خيراً - السؤال : عرض علي والدي فتاة للزواج وبإلحاح منه ومن والدتي وافقت حيث إن هذه الفتاه
- العربي المناسب للمقال: "تيرناتي: مدينة الجزر الشرقية بإندونيسيا"
- طلقت زوجتي طلقة واحدة، وأثناء الحيضة الثالثة حدث شجار، وكان نص الحوار كالتالي: الزوج: سوف أردك اليوم
- أنا شاب أدرس في الجامعة، وأقود سيارة، وجاري زميلي في الكلية، ويذهب معي، المشكلة أن ابنة خالة جاري تذ