وفقًا للنص المقدم، فإن حكم التعامل ببطاقة فيزا سامبا يعتبر حرامًا حتى لو كان العميل متأكداً من سداد المبلغ للبنك في الوقت المحدد. السبب الرئيسي لذلك هو أن البنك يقرض العميل مقابل فائدة، وهي قيمة الاشتراك السنوي في الفيزا، بالإضافة إلى فائدة أخرى قد تحصل عند التأخر في السداد. حتى لو كان العميل متأكداً من السداد في الوقت المحدد، فإن هذا لا يغير من حقيقة أن العميل يلتزم بالربا إذا تأخر عن السداد، وهذا التزام محرم. لذلك، يعتبر التعامل بهذه البطاقة حراماً، بغض النظر عن الظروف أو الثقة في السداد في الوقت المحدد. هذا الحكم مستمد من مبدأ تحريم الربا في الإسلام، والذي يشمل جميع أشكال الفوائد والزيادات غير المشروعة في المعاملات المالية.
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرًا على جهودكم في نفع المسلمين. إحدى الأخوات معي في الواتس أب تضع صورة والديها المتوفيي
- في شوال أديت عمرة مع أمي وكنا نريد الحج ولكن أبي قال لي لا يجوز أن تعتمري، فقلت له سنحج متمتعين إلا
- ما هو ألأصل في العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين من أهل الكتاب والمشركين. هل هي السلم أم الحرب. وما
- أخي مريض بمرض صعب منذ سنتين، منذ فترة بدأت أدعو له كثيرا، ولم أنقطع عن الدعاء إلى الآن، وسأظل أدعو ب
- كنت على معصية ونذرت لله وعاهدته إذا عدت إلى المعصية أن أصوم ثلاثة أيام على كل معصية، فعدت إليها مرات