بعد التحول إلى الإسلام، يُعتبر بيع آلات الموسيقى التي كانت تُستخدم في العزف المحرم شرعًا غير جائز وفقًا للفتوى. إذا كانت هذه الآلات لا تُستخدم إلا في الحرام أو أغلبه، فيجب اتلافها. أما بالنسبة للأجهزة مثل الميكروفونات، الخلاطات، والكمبيوترات التي يمكن استخدامها لأغراض أخرى غير الموسيقى، فمن الممكن بيعها إذا كانت لا تُستخدم في الحرام. ومع ذلك، إذا كان لا يجوز بيع أي شيء من هذه الآلات والأجهزة، فيجب اتلافها. النص يؤكد على أن من يتق الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب، مما يشير إلى أهمية البحث عن طرق أخرى لاستخدام هذه الأجهزة أو بيعها لمن يستخدمها في أغراض حلال، أو اتلافها إذا لم يكن هناك خيار آخر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخي الفاضل أتمنى أن تفيدني في أقرب وقت حتى لا أقع في المحرمات. أنا شاب من مصر أعمل سائقا للمشاوير ا
- عادتي الشهرية مضطربة بسبب الرضاعة. فهل يجوز لي الأخذ بإحدى فتاوى الأئمة الأربعة في مدة أكثر الحيض؟
- تاج الشوك في العهد الجديد
- بداية أنا شاب متزوج منذ عامين، وأبلغ من العمر 30 سنة، مواظب على الصلوات ولله الحمد، ولكن مع الأسف لي
- ما صحة هذا الحديث أفيدوني يرحمكم الله، لقد وصلني عن طريق الشبكة، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وس