يحرم بيع الذهب قبل استلام الثمن في الشريعة الإسلامية، حيث يجب أن يتم تسليم الذهب والنقود في المجلس نفسه، وهو ما يعرف بالتقابض. هذا الحكم لا يستثني أحدًا، حتى الأقارب والأصدقاء. يجب على الشخص الذي يطلب شراء الذهب مع تأجيل دفع الثمن أن يُبلغ بأن هذا البيع محرم، وأن طاعة الله أهم من أي علاقة شخصية. رفض هذا البيع المحرم هو فعل بر، ولا ينبغي أن يكون هناك شك في أمانة الشخص، بل يجب الالتزام بما أمر به الشرع. إذا غضب الشخص بسبب رفض البيع المحرم، فهو الآثم وليس من رفضه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن الحديث و أنا لا أذكره كثيرا و هو كما أذكر أن هناك امرأة تصوم و تصلي كثيرا و تتصدق كث
- ما حكم قول: أسألك بفلان، فقد تلفظت بها، وهل يعتبر من السؤال بغير الله؟ وهل تم الخروج من الملة، ويلزم
- هل يجوز أن أسافر مع محرم ثم يتركني لوحدي لأكمل بقية المسافة علما أن المسافة المتبقية لا تتجاوز أربع
- هناك حديث ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم -لا أدري- هل هو صحيح أم ضعيف؟ معناه: أن الرسول صلى الله ع
- جزاكم الله خيرا على ماتقومون به من خير، وجعله الله في ميزان حسناتكم وبعد: أنا أطلب العلم الشرعي، وحُ