يؤكد النص على أن ترك صلاة التراويح طيلة شهر رمضان بدون عذر شرعي لا يعتبر إثماً، لأنها سنة مؤكدة وليست واجبة. ومع ذلك، يُشجع المسلمون على أدائها قدر المستطاع لما فيها من ثواب عظيم. يمكن أداء هذه الصلاة في المنزل إذا لم يكن بالإمكان أداؤها في المسجد. أما بالنسبة للإفطار مع الشيعة والإسماعيلية، فيُعتبر مشروعاً إذا كان الهدف منه دعوتهم إلى السنة وترك البدع. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك مصلحة في ذلك، فالأفضل تجنب الإفطار معهم لتجنب الشبهات والفتن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Vignoux-sur-Barangeon
- كأس العالم للرجبي 2001
- لقد قيل لي إنه لا يجوز غسل اليدين بالماء والصابون عند الوضوء الأكبر، بعد الفرج والدبر، هل هذا صحيح؟
- لدي استفسار حول الرافعة المالية في الفوركس، فقد بدأت التداول مع وسيط تداول بحساب إسلامي، يوفر تداولا
- أرجو الإجابة على سؤالي في أقرب وقت ممكن أنا فتاة متزوجة وزوجي بإذن الله سيذهب إلى بعثة في السنة القا