وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي أهانني وأغضبني بدون ذنب وقال عني وعن أبي كلاما جارحا جدا، كما أنه سب ديني خلال ذلك، فهل يجوز لي
- ما المعتقد الصحيح في ما يخص سؤال الله مرافقة النبي في الجنة؟ وكيف يكون أقصدي رضا الله، والقرب منه، و
- في أحد الأيام حصلت مشاجرة بيني وبين زوجتي. وأصبحت تردد علي: أريد الذهاب لبيت أهلي. فقلت لها وقتها: (
- 1- أريد أن أعرف عن حال كل فرق النصارى اليوم، وعن أناجيلهم الحالية، وعن النسخة الأصلية التي يعتمدون ع
- اشتريت كم نوع من الحمام وكنت مهتمة بهم وأعطيهم أكلا وماء وقبل فترة مرضت بسبب ريحة الحمام وأوكلت أمره