حكم تشميت العاطس الذي لم يحمد الله هو موضوع يتناوله النص من خلال استعراض أحاديث نبوية صحيحة. يُشير النص إلى أن العاطس الذي لا يحمد الله بعد العطس لا يستحق التشميت، بل يُكره تشميته في هذه الحالة. يُستدل على ذلك من حديث أنس رضي الله عنه، حيث لم يشمت النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً عطس ولم يحمد الله. كما يُؤكد حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه هذا الحكم، حيث يُنصح بتشميت العاطس الذي يحمد الله، بينما لا يُشمت من لم يحمد الله. بناءً على هذه الأحاديث، يُفضل ترك تشميت العاطس الذي لم يحمد الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صلى نساء المسجد في الطابق المخصص لهن، وأثناء صلاة العصر انقطع التيار الكهربائي، وبالتالي فقدن صوت ال
- ما صحة هذا الحديث: صلاة بسواك تعدل سبعين صلاة بغير سواك؟
- السلام عليكمبرجاء توضيح ماهي صناديق التبرعات الموجودة بالجوامع( صندوق النذور) وكيفية توزيع المال الم
- أنا امرأة متزوجة وأم لبنتينِ عشت مع زوجي لسنوات في بلد أوروبي ثم رجعت إلى بلدي وتركت زوجي يعمل هناك
- حكم من قال لأخيه: يا كافر، على مذهب الإمام مالك؟ وقد كفرت قبلُ كثيرا من العباد؛ لأنني أخاف إن لم أكف