حكم تصوير الرجل مع أصدقائه، وفقًا للنص، هو حرام. يُعتبر هذا الفعل من الكبائر لأنه يتضمن تصوير ذوات الأرواح، وهو ما يُحرمه الله. يُشبه هذا التصوير التشبه بالله في خلقه الأحياء، ويُعد وسيلة للفتنة والشرك. الإثم يعم كل من شارك في هذا الفعل، سواء كان من باشر التصوير أو من كلف به أو من أعانه عليه. الاستثناء الوحيد هو الضرورة، مثل صور التابعية أو جواز السفر، حيث يجوز تصويرها والإبقاء عليها للضرورة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت في إحدى خطب الجمعة أنه يمكن إثبات وجود الله تعالى عن طريق الرياضيات وشرح الطريقة، فهل هذا صحيح؟
- إخوتى فى الله أنا أعمل فى شركة خاصة وعند تغير المدير جاء مدير آخر عمل على أن يقيلني من العمل وكان يض
- أنا أتحدث عن بنتي، فمنذ أكثر من ست سنوات أصابها وسواس في خروج الريح وعدد الركعات، وقد شفيت والحمد لل
- عندي شحنة كهربائية في الدماغ -صرع-، وقد أُصاب بالإغماء فجأة، ولذلك منعني الطبيب من العمل في أماكن مر
- ماذا أفعل بفلوس كنت آخذها من الناس على قراءة قرآن للأموات أعطوني إياها دون تعييني للسعر؟.