في الحج، يُحرم على المرأة المحرمة تغطية وجهها بالنقاب، وفقًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي ينهى عن ذلك. ومع ذلك، يُسمح لها بسدل الثوب على وجهها إذا مر بها رجال أجانب، كما فعلت الصحابيات الجليلات. هذا يعني أن المرأة يمكن أن تغطي وجهها جزئيًا باستخدام ثوبها دون ارتداء النقاب أو القفازين. في حال ارتكبت المرأة هذا الفعل جاهلةً بالحكم أو ناسيةً له، فلا إثم عليها ولا فدية، مما يعكس تساهل الشريعة في مثل هذه الحالات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الشروط التي يجب توافرها؛ لكي يكون التفسير بالرأي مقبولًا؟ وما أقسام التفسير بالمأثور؟
- أقيم في إحدى الدول الغربية، وفي إحدى السنوات كنت أعمل لدى شركة تعمل مستشارا للإنشاءات لإحدى الجهات ا
- حدثت مشادة كلامية بين امرأتين في وسائل المواصلات بسبب موضوع النقاب كانت ستؤدى إلى العراك بينهما، مما
- لم يشأ الله أن أرزق بأطفال، فتبنيت بنتا وكتبتها باسمى وكتبت كل ما أملك باسمها ضمانا لها، حيث إن لي إ
- قلت لزوجتي علي الطلاق بالثلاثة لو لمس ابني تليفونك ثانية، أعلمك الأدب، وابني عمره عام ونصف، وقصدت بذ