النص ينصّ على عدم جواز تغيير اسم المرأة إلى اسم زوجها بعد الزواج، ويجب عليها الحفاظ على اسم أبيها الشرعي لاعتبار ذلك إهانة لها وتبنى لممارسات الكفار. يُعتبر الإلتزام باسم الأب الشرعي من الالتزامات الدينية المستمدة من القرآن والسنة النبوية، حيث يوصى بالرجوع إلى اسم الآباء في تحديد نسب الأفراد وحيث يُحرم على ولد الزنا التولّد باسم عائلة معينة أو لرجل معين حتى وإن كان زوج أمه. ويجب أن يكون نسبه لاسم عام مجهول لا يلحقه بعائلة معينة، وهذا ما ينسجم مع النصوص الدينية التي تؤكد على الالتزام بنسب الأفراد الشرعي وتحديد نسبهم إلى آبائهم .
إقرأ أيضا:كتاب طب النانومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دعيت لأداء العمرة مع قريب لي، ولكننا قبل العمرة بقينا في مدينة جدة لمدة أسبوع ثم أحرمنا منها وقمنا ب
- سؤالي في أحكام الصيام: ما هي حدود الحلق التي إذا وصلها شيء أفطر به الإنسان، حتى لو استطاع رد هذا الش
- هل يشترط في الإحرام-(ملابس الحج)- أن يكون أبيض اللون بالنسبة للرجال، وما الحكمة في ذلك؟
- أعمل في شركة برمجة تعمل على تطبيق يختص بمتابعة الأطفال بالمدارس من درجات، ونتائج، ومواعيد، وما إلى ذ
- العربي المقترح: جاستن تشانسلور: موسيقي إنجليزي معروف بآلات القيثارة لفرقة "Tool"