وفقًا للنص المقدم، حكم تقبيل الكعبة المشرفة في مناسك الحج والعمرة ليس مشروعا حسب الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. استنادا إلى سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي قبل الحجر الأسود دون سواه من الكعبة، فإن التقليد الصحيح ينحصر في تقبيل الحجر الأسود فقط. هذا الحكم مبني على حديث “خذوا عني مناسككم” الذي رواه مسلم، والذي يشجع المسلمون على اتباع هدي الرسول الكريم في أدائهم لمناسك الحج والعمرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك نصوص تشير إلى فضل وتطهير الذنوب عند قبيلته للحجر الأسود. ومع ذلك، يُشدد على ضرورة التفريق بين تقبيل الحجر الأسود وتقبيل الأضرحة، إذ يمكن اعتبار الأخير غلوّا وقد يقود لصاحبها المهالك. بالتالي، يتوجب على المسلمين تعلم وفهم الوحي الإلهي ونشر معلوماته لتجنب أي تلبيس قد يحدث للعوام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت صغيرة، وكانت هناك شقوق في سقف بيتنا، وكنت أتخيل تلك الشقوق أشكال أشخاص، وواحدة أتخيل أنّها الله
- هل يجوز لي أن أقرأ سورة الكهف كاملة في صلاة الظهر كل جمعة؟أفيدونا أفادكم الله.
- Svatove
- كيف أعلم أن نيتي خالصة لله ؟ وماذا أفعل إذا حضرني وسواس أو أحسست أن عملي خالص لله ؟
- أكتب قصائد شعرية، ثم أبيعها لتلحن إلى ما يعرف بالأناشيد، بإيقاع أو من غير إيقاع. هل المال الذي أجنيه