النص يوضح أن تقبيل المصحف بعد سقوطه لا يوجد له دليل شرعي يثبت مشروعيته. ومع ذلك، إذا قام الإنسان بتقبيل المصحف تعظيماً واحتراماً عند سقوطه، فلا حرج في ذلك. هذا الرأي مستند إلى ما روي عن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه، الذي كان يقبل المصحف ويقول “هذا كلام ربي”. على الرغم من عدم وجود دليل شرعي صريح على شرعية تقبيل المصحف، إلا أن النص يؤكد أنه لا بأس في ذلك إذا كان بدافع التعظيم والاحترام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نعلم أن النور اسم من أسماء الله وصفة من صفاته العلا صفة ذاتية، يعني: النور بذاته، والسؤال: هل ذاته ك
- State Shinto
- ما صحة الحديث: سيأتي زمان على أمتي لا يبقى من الاسلام، إلا اسمه ومن الدين إلا رسمه ومن القران إلا حر
- أنا شاب أعمل في شركة وأحافظ على الصلوات في المسجد ومؤخرا وجدت عملا في شركة ثانية وقد اقترح علي صاحب
- باول إيبرت