في الإسلام، يُعتبر الحب بين النساء، خاصة عندما يصل إلى درجة عدم القدرة على الفراق، فاحشة تُعرف بالسحاق. الفقهاء المسلمون يحرمون هذا النوع من العلاقات بشدة، ويعتبرون المرأة التي ترتكب السحاق فاسقة، ولا تقبل شهادتها. العلماء يحذرون من خطورة هذه العلاقات، حيث يمكن أن تؤدي إلى عبودية العاشق للمعشوق، مما يضر بالعلاقة مع الله. الحل المقترح لهذه المشكلة هو التوبة العظيمة إلى الله، والكف عن هذه الجريمة. كما يجب على هاتين المرأتين التفكير في الزواج من رجال مسلمين، ليعيشوا حياة متوافقة مع الشريعة الإسلامية. بالنسبة للعشق، وهو معصية أخرى، يجب قطع هذه العلاقة تمامًا، والابتعاد عن الأسباب الداعية إليها. في النهاية، يجب على كل امرأة أن تسعى إلى العفة والاستعفاف، وتختار صديقات صالحات تساعدها على ذلك.
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلاليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا وصديق لي عملنا اللواط ولقد تبنا مما فعلنا ولكنه قد ابتعد عني وأنا لا أستطيع أن أتركه لأنه علمني
- في رمضان السابق اتصلت بي صديقة لي وقالت بأن هنالك صديقا لأخيها وخطيبها يريد الزواج وأنها اقترحتني عل
- لي صديقة إنجليزية الأصل تزوجت من رجل مسلم وأسلمت على يده ، وهي ما شاء الله متفقهة في الدين ومتعلمة و
- هل في حفظ المتون كفاية لطالب العلم بأن يصير متمكنا في العلوم الدينية؟.
- أرجوكم، من يستطيع أن يساعدني أنا عندي الوسواس منذ صغري وكنت أرتاح في فترة الحيض شيئا ما لكن الحيض ال
