حكم خاتم الخطوبة، وفقًا للنص، يُعتبر عادة قديمة مأخوذة من التقاليد النصرانية التي انتشرت بين المسلمين. هذه العادة غالبًا ما تصاحبها اعتقادات فاسدة، مثل الاعتقاد بأن الخاتم يجلب المحبة بين الزوجين وأن نزعها يجلب التشاؤم. الشيخ ابن عثيمين يرى أن لبس الدبلة يكتنفها أمران: الأول أنها مأخوذة من النصارى، والثاني اعتقاد الزوجين أنها سبب للرابطة بينهما، وهذا نوع من الشرك. لذلك، يُفضل تركها، وهي في أفضل أحوالها مكروهة. ومع ذلك، إذا لبس المسلم الدبلة دون اعتقاد شركي أو تشاؤم عند نزعها، جاز له ذلك مع الكراهة. انتشار هذه العادة بين المسلمين أخرجها من دائرة التشبّه المحرّم بالكافرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب السؤال:2237050. و 2234912. بالنسبة للضغوط النفسية التي ذكرتها أنه يوجد أشخاص يتكلمون لزوجتي
- Rind
- سؤالي هو: عندي حساب في تويتر وحساب في قوقل قمت بإضافة مشايخ في تويتر لأستفيد من كتاباتهم، وقد أضافني
- الآن أحافظ على الصلوات بانتظام ولا أفوتها، وفي الماضي كان عندي معتقد خاطئ، حيث كنت جاهلة وكنت عندما
- عندما نأتي لنلعب كوتشينة فهناك لعبة تسمى (اشك) وفي هذه اللعبة أنا مثلا معي ورقة رقم اثنين، فأضعها مق