يتناول النص حكم راتب الشخص الذي غش في امتحانات الشهادة التي حصل عليها، ويوضح أن راتبه يكون حلالًا إذا كان يقوم بوظيفته بإتقان وبشهادة من مرؤوسيه. يستند هذا الحكم إلى فتوى الشيخ ابن باز، الذي أشار إلى أن التوبة إلى الله من الغش السابق هي شرط أساسي لإزالة الحرج عن الراتب. ومع ذلك، يجب على الشخص أن يتوب توبة نصوحًا وأن يلتزم بالعمل الجيد والنزاهة في وظيفته. يؤكد النص على أن الغش في الامتحانات محرم في الإسلام، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من غش فليس مني”. بالتالي، إذا قام الشخص بالتوبة والعمل الجيد، فإن راتبه يكون حلالًا بإذن الله.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في رسالة دينية أن الاحتجاج بالقدر يكون على وقوع مصيبة تأتي فجأة لم يتسبب فيها عمل الإنسان، مثل
- بسم الله الرحمن الرحيم تقدم لي رجل على خلق وفي مركز مرموق يكبرني باثنين وعشرين عاما . اعتنق الإسلام
- أنا طبيب حديث التخرج حاصل على ترخيص بمزاولة المهنة وقد جاءتني مريضة تشتكي ألما بالبطن وبعد فحصها شكك
- هناك بعض الكلمات أصلها كفري ككلمة: lucky ـ ومعناها محظوظ بالانجليزية، وأصل الكلمة إغريقي، ومعناها ال
- إني أخاف على نفسي النفاق ولكني لا أدري ماذا أفعل فأنا لا أدعي لنفسي الصلاح ولكن الحمد لله أصلي الفجر