في الإسلام، يُعتبر التعامل مع عظام الموتى، خاصة إذا كانت ملكًا للمسلمين، أمرًا محظورًا ومخالفًا للشريعة. هذا لأن الإسلام يحترم كرامة المتوفي ويحرم إهانته حياً وميتاً. وفقاً للأدلة القرآنية والأحاديث النبوية، يجب دفن عظام الأموات بكرامة وحرمة، حيث يحظر كسر عظم الميت، وهو ما يشابه معاملة حيٍ حيٍ حسب الحديث النبوي الشريف. لذلك، فإن الاحتفاظ والعرض التجاري لعظام الموتى يعد انتهاكًا لهذه القيم الإسلامية.
بالنسبة للعظام المستخرجة من جثث الموتى، سواء كانوا مسلمين أو غير المسلمين، فيجب التخلص منها بطرق محترمة. إن أمكن تحديد كونها تابعة لمسلم، ينبغي غسلها والصلاة عليها ودفنها في أرض طاهرة. وفي حالة وجود شك حول هويتها، فقد تسمح بعض التفسيرات الحديثة بالتبرع أو استخدامها للأبحاث العلمية تحت رقابة شديدة للحفاظ على حرمتها ومعاملتها بدقة وفق الضوابط الدينية.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجلبالنسبة لمن شاركوا سابقًا في عمليات بيع وشراء العظام، فإذا تم اكتشاف الخطأ، يجب تصحيح الوضع بشكل فورٍ باتباع الإجراءات المناسبة كما ذكرت آنفًا. استخدام العوائد المالية المكتسبة من هذه العمليات قد يكون موضوع نقاش قانوني وفقهي بناءً على الظروف الخاصة لكل حالة. العديد من المؤسسات الأكاديمية حاليًا تبحث عن بدائل مستدامة وغير أخلاقية أخلاقياً لاستبدال استخدام المواد البشرية التقليدية في التعليم الطبي والبرامج البحثية.
- تشاجرت مع زوجي، وفي نصف المشاجرة قال لي: «لو ما سكتيش تكوني طالقة، أنا عايزك تكلمي» فنظرت إليه، وسكت
- جزاكم الله خيرًا، وأحسن الله إليكم. أنا حافظ للقرآن - ولله الحمد، وهذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أ
- بعض المنظمات أو الأفراد على الانترنت ينتجون برامج للحاسب الآلي ويعرضونها على مواقعهم ويسمحون بالحصول
- زوجتي خرجت من المنزل على خلاف بسيط بيننا، وهي تصر على طلب الطلاق بدون أسباب، وهي الآن في منزل والدها
- هناك معمل يصنع الملابس الجاهزة للنساء والرجال والأطفال وملابس النساء تعين على السفور. صاحب هذا المعم