تناولت مسألة حكم صلاة التراويح وجهات نظر مختلفة بين مختلف المدارس الفقهية الإسلامية. وفقاً للحنفية، تعتبر هذه الصلوات سنة مؤكدة، بينما ترى المالكية أنها ندبة مؤكدة أيضاً، مستندة إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حول فضائل القيام في رمضان. أما بالنسبة للشافعية والحنابلة، فهم يتفقون على اعتبارها سنّة. ومع ذلك، هناك اختلاف فيما يتعلق بحكم الجماعة في صلاة التراويح. حيث يرى الحنفية أنه يمكن أدائها جماعة ولكن ليس شرطاً، بينما يعتقد المالكية والشافعية والحنابلة أن أدائها جماعة هو السنة المثلى. وبالتالي، فإن الحكم النهائي لصلاة التراويح يتمثل في كونها سنة مؤكدة يجب المحافظة عليها سواء فرديًا أو ضمن مجموعة جماعية حسب رأي كل مدرسة فقهية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعروف أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن اليوم الذي ولد فيه أي 12 ربيع الأول قال صلى الله
- أبي عمره 85 عاما، وأمي عمرها 77 عاما، وأبي مريض بالتهيؤات، فيتخيل أشياء كثيرة ليس لها وجود. يتخيل أن
- بعد الصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.تحية إسلامية... وبعد:جرت م
- ما حكم تعمّد الصائم إخراج الريق أو بقايا الطعام من الحلق؟
- بسم الله استخرجت وثيقة طلاق لزوجتي الثانية؛ حتى تكف زوجتي الأولى عن الأذى، واستخرجتها بدون التلفظ بل