في الإسلام، حكم صيد الحمام يعتمد على عدة عوامل مهمة. إذا كان الحمام سائباً، أي ليس مملوكاً لأحد، فإنه يجوز صيده والانتفاع به، سواء أكلاً أو بيعاً. ومع ذلك، إذا كان الحمام مملوكاً لأحد، فلا يجوز صيده حتى لو كان يسبب إزعاجاً أو ضرراً. في هذه الحالة، يجب على الشخص الذي يتأذى من الحمام أن يخبر صاحبه حتى يتمكن من اتخاذ الإجراءات اللازمة.
أما بالنسبة لصيد الحمام في الحرم، فهو مكروه بناءً على نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن تنفير الطير في الحرم. كما أن صيد الطيور للتسلية والعبث فقط دون الانتفاع بها قد يكون مكروهاً أو محرماً حسب رأي العلماء. أما صيد الطيور بالسلاح الناري، فإنه جائز إذا أدركها الإنسان وقد ماتت بالسلاح، أما إذا أدركها ولم تمت بعد، فيجب ذبحها حتى تحل له. لذلك، يجب على المسلم مراعاة هذه الأحكام الشرعية عند ممارسة صيد الحمام أو غيرها من الطيور.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعرب- أنا في مشكلة غريبة جدا، وهى أني لا يعجبني شيء في نفسي أو أهلي، وأنسى فقط أن أقول ما شاء الله اللهم ب
- The Man and the Woman
- بريت براين
- أناشاب أعمل منذ أربع سنوات، ولم أوفر من راتبي بسبب مصاريف البيت لإخواني ووالدتي، وأنا عازم على الزوا
- صديق تزوج ويحب زوجته لكن بعد الزواج تبين له أنها حامل من شخص قبل زواجه بها واعترفت له أنها فعل بها ب