في ضوء الحديث النبوي الشريف، يُفضل غسل الميت بالماء والسدر في جميع الغسلات، مع البدء بميامنه ومواضع الوضوء. إذا كانت هناك أوساخ متراكمة، يمكن استخدام الصابون والشامبو وغيرها من المنظفات المزيلة للأوساخ بدءًا من الغسلة الأولى. يُفضل وضع الكافور في الغسلة الأخيرة، وهذا هو السنة كما ورد في حديث أم عطية. لا حاجة إلى الصابون والشامبو إلا إذا لم يكف السدر في إزالة الأوساخ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي لم يخسر على زواجي، ولم يستطع توفير أرضية ثابتة لي أستطيع بناء مستقبلي عليها، ونحن نقيم كعائلتين
- أنا شاب عمري 24 سنة، وأمي توفيت، وأعيش ظروفا صعبة مهلكة جدا بمعنى الكلمة، حتى وصل الحال بي إلى بداية
- ما حكم إغلاق مسجد المدرسة أثناء فترة الدراسة تخوفا من تسرب الطالبات؟.
- كيف نحدد من هو أفضل للإمامة إذ إنني أعمل وسط مجموعة من الباكستان والهنود، ويوجد بينهم واحد ملتح ويقر
- عندي طير داجن ثمنه كبير اشتريته من صديق لي، وعلمت بعد أن أعطاني إياه أنه اشتراه من شخص وجده في الشار