وفقًا للنص المقدم، فإن قول “هذا أمر لا يعنيك، اشتغل بنفسك” عند النصح هو رد باطل ورد للحق. هذا الرد يعتبر من أبغض الكلام إلى الله، كما ورد في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم. حيث أن أحب الكلام إلى الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، بينما أبغض الكلام هو رد النصح بقول “عليك بنفسك”. هذا الرد يعتبر تراجعًا عن واجب النصح والإرشاد، وهو جزء من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
النص يؤكد على أهمية الاستمرار في طريق الدعوة والصبر على ما يواجهنا من ردود فعل سلبية. كما يذكرنا بأن الصبر على ما أصابنا هو جزء من عزم الأمور. لذلك، يجب علينا أن نواصل النصح والإرشاد دون أن نمنعنا ردود الفعل السلبية من القيام بواجبنا في الدعوة إلى الخير والنصح. إن الصبر على ما يواجهنا هو دليل على قوة إيماننا وحرصنا على نشر الخير بين الناس.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قضيتي هو أن والدي يمنعني للخروج لأداء صلاة الفجر وحدها مع الجماعة في المسجد بدعوى أن حينا غير آمن وق
- ما الفرق بين المعصية والكفر والعصيان؟
- أعرف شخصًا يبيع بضائع خاصة من خارج بلد إسلامي لداخله، أي: أنه يكون في الخارج لكن المشترين يكونون من
- أنا سيدة طلقت مؤخرا بعد زواج دام شهرين، لم أر منه سوى أسبوع واحد فقط جيد، والباقي نلت نصيبي من المشا
- لا يخفى عليكم ما تبثه القنوات الفضائية من سموم فيما يطلقون عليه اسم الأفلام الكرتونية, ولا بد من محا