وفقًا للفتوى، فإن ترجمة القرآن تُعامل ككتب التفسير وليس كمصحف، وبالتالي لا تحمل نفس الحرمة. بناءً على هذا الحكم، يُسمح للحائض لمس ترجمة القرآن لأنها لا تُعتبر مساوية للأصل العربي ولا تُعتبر كلام الله. هذا الاستنتاج يعكس فهمًا دقيقًا وقدرة ممتازة في التفكير، مما يجعلنا نشعر بأن إسلامك قد بات وشيكا. هذه الفتوى مبنية على مصادر إسلامية موثوقة، وننصح دائمًا بالرجوع إلى علماء الدين الموثوقين للحصول على فتاوى دقيقة ومفصلة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الكوتافا: لغة عالمية محايدة ثقافياً
- أدرس منهجا في المدرسة يقول إن الطاقة غير مخلوقة. هل يجوز الجواب عن الأسئلة التي تتضمن هذا الاعتقاد ا
- لو أن امرأةً منذ فترةٍ وقعت في ردةٍ، أو كفرٍ ـ والعياذ بالله ـ واغتسلت لتدخل في الإسلام، لكنها لا تت
- أفطرت في رمضان السابق 6 أيام بعذر، وعند انتهاء رمضان قضيتها، ولكن قلت في نفسي اللهم إني نويت أن أصوم
- ينزل مني مني من غير شهوة، وكثير من الإفرازات، ولا أفرق بين المذي والمني والإفرازات والودي، وقرأت في