يحرم النص مصافحة الطالب لزميلته في الدراسة، مستندًا إلى أن الدراسة المختلطة من أعظم أسباب الفتنة. يستشهد النص بحديث النبي صلى الله عليه وسلم “إني لا أصافح النساء” كدليل على عدم جواز مصافحة المرأة الأجنبية. كما يشير إلى أن مصافحة النساء من غير المحارم من وسائل الفتنة، وبالتالي يجب تركها. ومع ذلك، يسمح النص بالسلام الشرعي الذي لا يتضمن مصافحة ولا ريبة ولا خضوع بالقول، مع الحفاظ على الحجاب وعدم الخلوة. يستند هذا الحكم إلى قول الله تعالى “يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا”. في الختام، يوصي النص الطالب برفض مصافحة زميلته في الدراسة والاكتفاء بالسلام الشرعي من بعيد، مع الحفاظ على الحجاب وعدم الخلوة.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الصلاة وراء إمام يلعب الورق (الكارطة) الميسر؟ وشاكرين لكم، الرجاء الرد السريع.
- من هو الصحابي الجليل الذي لقب بأمير الحج؟
- نصائح المواطنين
- سمعت شيخا يقول: تصرفات بني آدم منه ،وهل يعني يصبح الله ناقصا؛ لأن الله كامل كل شيء منه. جزاك الله خي
- كان لي صديق يضارب في تجارة، وطلب مني أن أعمل بمال، وأحصل على نسبة من الربح. عرضت الأمر على أصدقاء لي