ينص النص على أن إفشاء الأسرار التي استودعها شخص ما لدى آخر محظور، ولا يجوز نشر أي معلومات قد تسبب ضررًا أو فضيحة لأخيك المسلم، خاصة إذا كان عاصيًا ويستتر بستر الله. ومع ذلك، يُسمح بنشر هذه المعلومات إذا كان ذلك يحقق مصلحة شرعية أو منفعة لصاحبها أو للناس، ولم يطلب صاحبها كتمانها. في هذه الحالة، لا يكون هناك حرج في نشرها، بل قد يُكسب الناشر أجرًا على ذلك. لذا، فإن حكم نشر أغراض الآخرين دون إذن يعتمد على وجود مصلحة شرعية أو منفعة من عدمها، مع الأخذ في الاعتبار طلب صاحب السر بعدم الإفشاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سرق مني هاتف خلوي بقيمة 325 دينار وأشك في ثلاثة من جيراني، فهل أشتكي عليهم في المركز أم لا، مع أنه ت
- وزني 185 كيلو، ومريض بالفقرات، ولا أقدر على المشي، وإذا مشيت أتعب، ولا أستطيع الذهاب إلى المسجد لأمر
- Ravindra Jadeja
- تريد أمي أن ترضع مولودة خالتي دون الحاجه إلى ذلك، فقط لأنا نريد أن يكون لنا أخت صغيرة وهذه الطفلة ال
- وكلت وكالة شرعية عامة من قبل إخوتي وأمي لإدارة الأملاك العقارية وتوزيع الإرث بعد وفاة والدي، وافتتحت