الزواج العرفي، كما يُشير النص، يُعتبر غير صحيح شرعاً لأنه يفتقر إلى الشروط الأساسية التي تُضفي عليه الشرعية، مثل وجود الشهود والمأذون. هذه الشروط ليست مجرد إجراءات شكلية، بل هي ضرورية لتأكيد صحة الزواج أمام الله وأمام الناس. غياب هذه الشروط قد يؤدي إلى عدم الاعتراف بحقوق الزوجة والميراث، مما يُشكل معضلة كبيرة في الحياة اليومية. لذلك، يُشدد النص على أهمية الالتزام بالشروط القانونية والدينية لإتمام الزيجات بشكل صحيح. هذا الالتزام يضمن حقوق المرأة ويوفر لها الحماية القانونية والدينية التي تستحقها. بالتالي، الحل الشرعي لمعضلة الزواج العرفي هو الالتزام بالزواج الرسمي الذي يضمن حقوق جميع الأطراف المعنية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ظللت خمسة شهور آخذ من والديّ مالًا لأشتري بها سجائر؛ بحجة أني سأشترك في دورة -كورس-، وقد قرّرت من أو
- نازران العاصمة السابقة لجمهورية إنغوشيتيا الروسية
- متى يباح الطلاق؟ وهل إذا قصر أحد الزوجين في حقوق الآخر ورفع المظلوم أمره إلى القاضي الشرعي يقوم القا
- بنك نيوزيلندا الاحتياطي
- أنا أعيش في أسبانيا وفي أحد الأيام ذهبت إلى المكتبة العامة، وإذا بي وجدت شابا مغربيا في عمر 30 تقريب