يتناول هذا البحث مسألة الحضانة بعد الطلاق، ويرى أنها قضية حساسة تستوجب اهتمامًا شديدًا لكلا الوالدين والأطفال المتأثرين. يسلط الضوء على أهمية مصلحة الطفل ورفاهيته في تحديد مكان إقامته بعد الانفصال، مبرزا الحاجة إلى فهم حقوق والالتزامات لكل طرف.
يوضح البحث أن الشريعة الإسلامية تمنح الأم الأولوية للحضانة حتى سن الرشد، إلا أنها تسمح بتغيير القرار إذا كانت مصالح الطفل أفضل تحت رعاية الأب. أما في القانون المدني الحديث، فيركز القضاة على العوامل مثل الاستقرار العائلي، القدرة المالية، والصحة النفسية عند اتخاذ قرار بشأن الحضانة. ختامًا، يشدد البحث على أن عملية الحضانة ليست مجرد نقل قانوني، بل هي مسألة جوهرية تؤثر على حياة الطفل مستقبلًا، وتتطلب جهدًا ومحبة من الجميع لضمان مصلحة جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:السّفوف (خلطة الحُلوة من الدقيق المحمص مع الزيت والعسل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ترك أبي بيت وقف، ووصى أن تسكن فيه أختي وحيدة على أنها الأحوج، وأنعم الله علينا بعد توزيع الميراث ونر
- أنا فتاة أعمل، ومقيمة مع أهلي، وعرض عليّ عمل أفضل في محافظة أخرى، ومن الممكن أن أسافر كل يوم، لكن ذل
- Cartel (band)
- Quilticohyla acrochorda
- شخص نذر لله صيام فترة معينة إذا تحقق له شيء شهرا، ثم عاد ونذر مجددا أن سيصوم شهرين وليس شهرا إذا تحق