خطبة الوداع، التي ألقاها النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل وفاته بثلاث سنوات، تعد من أهم التوجيهات الإسلامية في تاريخنا. في هذه الخطبة، أكد الرسول على الوحدة البشرية، مبينا أن كُل إنسان أخ لآخر بسبب مشتركهم آدم من تراب.
وأشار إلى حقوق المرأة، بتأكيده على ضرورة التعامل معها برحمة وتسامح، باعتبارها خلقت من ضلع أعوج في الجسد. كما شدد النبي على العدالة الاجتماعية، تحريم القتل والسلب، وأهمية الصدقة وكفالة اليتيم كطريق إلى الجنة.
ختم خطبته بتأكيد دور القرآن والسنة باعتبارهما الدستور الدائم للإسلام، داعياً المسلمين إلى الاسترشاد بهما واتباع سنة المصطفى حتى لقائه يوم القيامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مثلي مثل الكثير للأسف وقعت في أعراض بعض الناس كانتقام مني، واغتبت البعض الآخر عسى الله أن يتوب علي،
- نمت بملابس عليها مذي يابس، وعندما استيقظت لصلاة الفجر، وكنت طاهرا، غيَّرتها، وذهبت إلى الصلاة دون أن
- أنا شاب أعمل بإحدى الشركات الأجنبية في إحدى الدول العربية أحب سماع القرآن الكريم في الصباح أي عند بد
- رجل مات وترك: زوجتين، وأولادا، وأبويه. فهل يجعل أثاث بيته الذي يستعمله مع أسرته مع تركته، ويوزع بين
- في الفترة الأخيرة أصبحت أقرب إلى الله، ولله الحمد. تبت تقريبا من معظم الذنوب. ولكن منذ عشرة أيام ضعف