في مواجهة الشائعات المسيحية المغلوطة، يشدد النص على أهمية تجنب التعامل معها تمامًا، خاصة بالنسبة للأقل علمًا. يوضح أن كتب المسيحيين تحتوي على تحريفات وتضارب، مما يجعل الاعتماد عليها غير آمن. وبالتالي، لا ينصح بقراءة أو مناقشة أي مواد مسيحية. عندما يتعلق الأمر بشبهة عمر الإسكندر الأكبر، يبين النص أن الإسكندر ذو القرنين المذكور في القرآن ليس هو نفس الشخص التاريخي المعروف باسم الإسكندر الكبير. القرآن لم يذكر عمر الإسكندر ذو القرنين، ولم يكن موجودًا أثناء حياة سيدنا إبراهيم. هذا التضارب بين معتقدات الإسلام ومعلومات الناصريين يؤكد عدم صحة ادعاءاتهم. النص يدعو إلى دحض مزاعم الناصريين باستخدام العلم والفهم العقلي، وليس فقط بالنظر لنصوص دينهم المحرفة. باختصار، يجب على المسلمين تجنب التعامل مع مثل هذه المواد المشكوك فيها ودحض شائعات النصارى باستخدام الأدلة العقلانية والدينية.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمال- بيتا ليماجورينرات
- أنا شاب عمري 22 سنة، عاقد على زوجتي منذ سنة تقريبًا، وتأجل الدخول لعدم اكتمال مصاريف الزواج، وأنا أع
- إذا فرج المسلم عن غير المسلم كربة من كرب الدنيا كأن يعيره مالا لحاجته إليه فهل يؤجر على ذلك أم أن ال
- أنا أعاني من الوسواس، وفي الوضوء قال لي أخي ـ وهو معلم دين ـ أنه يكفيني إذا انتهيت من غسل يدي أن أنف
- تعرفت على رجل هندوسي عمره 51 عاما، وله زوجة، وولد عمره 23 عاما، وبنت عمرها 19 عاما، والحمد لله أسلم